أي علاقه بتنشاء بتمر بمراحل
وفي مرحله من المراحل بيلاقي الاتنين الحواجز اللي بينهم بتقل وبيقربوا من بعض أوي ويبقوا أصدقاء فعلاً والسور اللي مبينهم بيفضل يقل
ويقل
ويقل
لحد أما يبقي تقريبا مفيش حاجز مبينهم غير طوبة
وفجأه الحاجز والسور يفضل يعلي شوية بشوية
لحد أما يوصل أنه يكون زي الاول أو زي الحاجز اللي بينك وبين أي شخص متعرفوش
ويمكن أعلي
وتستغرب ليه اللي قدامك بعد ما كان أقرب الناس ليك بقى كدا
وليه بنى السور دا أتبني من تاني
بس في والواقع مش هو اللي بناه لواحده
أنت بنيت معاه ويمكن بنيت أكتر منه
لأنك لما قربت منه أوي وعرفت اللي بيضايقه
حتي لو كان شئ بسيط..
رحت خليته تابو مقدس ورسمت حوليه دائرة حمراء
ودا ممكن يخليك علي شئ من الجفاف معاه
لانك حريص عليه ومش عايز تضايقة
ومع الوقت الدواير دي بتوسع وتكتر
وتخنقك وتخنقة
فبتبني السور من تاني
مش عشان تبعد عنه ..
لا دا عشان تحافظ عليه
ويكبر السور ويبقي جدار كبير وعازل وبيقف كل طرف فيه يبصله بستغراب
أو علي الاقل في طرف بيعمل دا
وبيتمني أن الجدار اللي شارك بنفسة في بنائه ينهار ويرجع مجرد طوبة زي زمان
-----------------------------------------------------------------------
طبعاً دا افضل تحليل وأجمله من وجهة نظري بس أكيد في أسباب تانية كتير للسور دا بس لما فكرت في سبب فكرت في سبب يجعل منه رغم قبحه المعنوى شئ ليه معنى جميل وإن كان المعنى دا لا يغير من حقيقة وجود السور أي شئ
فا ليه منهدش السور دا